غير مصنف

بسبب الخلافات الأخيرة بين تير شتيغن وبرشلونة، ظهرت مقارنات مع أحداث عاشها ألماني آخر هو شوستر خلال فترة وجوده في النادي….

🔶

■ في نهائي دوري الأبطال عام 1986 في إشبيلية غادر شوستر ملعب سانشيز بيثخوان قبل نهاية المباراة، بعد تغييره في منتصف الشوط الثاني بشكل لم يفهمه أحد، ما جعل الإدارة تبحث عن كبش فداء لخسارة الفريق أمام ستيوا بوخارست وتنبأ نائب الرئيس نيكولاو كاساوس بأنه لن يرتدي قميص برشلونة مجددًا.

■ لجأ شوستر إلى القضاء لفسخ عقده والمطالبة بتعويض قدره 70 مليون بيزيتا ، النادي من جهته حاول عبر تقرير موقّع من الدكتور كارليس بيستيت رئيس الخدمات الطبية إثبات العجز النفسي للاعب.

■ جرت المحاكمة في 26 مارس 1987 في قصر العدل ببرشلونة أمام حضور إعلامي وجماهيري كبير.

■ بعد عام من التوقف، لعب شوستر موسمه الأخير مع النادي قبل أن يوقع لريال مدريد لكن القضية ألحقت ضررًا بالغًا بالنادي، إذ كشفت علنًا عن عقود الصور غير الخاضعة للضرائب التي كان معظم لاعبي الفريق يتقاضون عبرها جزءًا كبيرًا من رواتبهم، وهو ما أدى لاحقًا إلى “تمرّد هيسبيريا” الشهير بعد عامين.

{ لويس كانوت – موندو ديبورتيفو }

#بسبب #الخلافات #الأخيرة #بين #تير #شتيغن #وبرشلونة #ظهرت #مقارنات #مع #أحداث #عاشها #ألماني #آخر #هو #شوستر #خلال #فترة #وجوده #في #النادي…

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى